5 ESSENTIAL ELEMENTS FOR العولمة والهوية الثقافية

5 Essential Elements For العولمة والهوية الثقافية

5 Essential Elements For العولمة والهوية الثقافية

Blog Article



يستخدم مصطلح «الغلوبوفوبيا» أو فوبيا العولمة للإشارة إلى الخوف من العولمة، ولكن المصطلح الإنجليزي نفسه يمكن أن يستخدم للإشارة إلى الخوف من البالونات.

التعليق على الجدول: من خلال الجدول يمكن أن نستنتج صراعا بين الهوية والعولمة ويبدو أنه في ظل انبهارنا بثقافة الدول المتقدمة فإن العولمة ستنتصر في محو هوياتنا.

العولمة أن تُهاجَم دولة ذات سيادة حتى دون إذن من الأمم المتحدة لشبهة أسلحة الدمار الشامل، وتُترَك دولة قريبة منها تمتلك أسلحة دمار شامل وتحتل أرض غيرها مخالفة لقرارات الأمم المتحدة ..

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

فالفرد داخل الجماعة الواحدة، قبيلة كانت أو طائفة أو جماعة مدنية (حزبا أو نقابة الخ…)، هو عبارة عن هوية متميزة ومستقلة.

من أهم هذه الملامح خلو الساحة للولايات المتحدة بعد إنهيار الاتحاد السوفيتي وضياع التوازن الدولي، واتجاهها إلى فرض سيطرتها على العالم مستخدمة في ذلك جهاز الأمم المتحدة لإضفاء الشرعية على تصرفاتها المنطلقة من مصالحها الخاصة، وفي ذلك ضياع لعقود بذلت خلالها البشرية جهوداً نحو إقامة نظام عالمي حقيقي وليس نظاماً أمريكياً لحكم العالم، فتأكل مبدأ سيادة الدولة، وترنحت الأمم المتحدة تحت الضربات المتوالية التي وجهت إليها، وبات العالم تحكمه قرارات البيت الأبيض والكونجرس، أما أمال إصلاح نظام الأمم المتحدة بما يكفل مزيداً من الفاعلية، والديمقراطية الدولية، والعدالة، والسلام فقد ذهبت سدى.

العولمة نموذج من مخططات الاستعمار التي نبه عنها وكتب فيها، الأمير شكيب اضغط هنا أرسلان رحمه الله، وهذا قبل ظهور مصطلح العولمة، وقد كتب يقول: غوليامو فرير الفيلسوف الكاتب الإيطالي الشهير في علم الاجتماع والتاريخ لا في إيطاليا فحسب بل في أوروبا بأجمعها، وإذا كتب كتاباً أو نشر مقالة تجاوبت لها أصداء الشرق والغرب وتركت دوياً.

وهو ما أدى إلى العودة القوية لثوابت الهوية الثقافية، نتيجة الشعور بالإحباط من العولمة وما تحمله من قيم للحداثة ومحاولة نقدها والبحث عن خيارات جديدة في التراث وفي الدين.

وبعبارة أخرى إن العلاقة بين هذه المستويات الثلاثة تتحدد أساسا بنوع “الآخر”، بموقعه وطموحاته: فإن كان داخليا، ويقع في دائرة الجماعة، فالهوية الفردية هي التي تفرض نفسها كـ”أنا”، وإن كان يقع في دائرة الأمة فالهوية الجمعوية (القبلية، الطائفية، الحزبية الخ) هي التي تحل محل “الأنا” الفردي.

وبالنسبة لمن يواجهون احتياجاً لتحديد ”من أنا؟“، ”ولمن أنتمي؟“، يقدم الدين إجابات قوية، وتوفر الجماعات الدينية مجتمعات صغيرة عوضاً عن تلك التي فقدت أثناء عملية التمدين.

كالسينما التي تهيمن فيها الأفلام الأمريكية المثيرة وتغلب عليها أفلام الرعب، والموسيقى التي تهيمن عليها الموسيقى الغربية الصاخبة، بالإضافة إلى تمرير خطابات إلى الأطفال عبر الرسوم متحركة.

التعرف على العولمة الثقافية، والكشف عن مواطن القوة والضعف فيها، ودراسة سلبياتها وإيجابياتها برؤية منفتحة، غايتها البحث والدراسة العلمية، وفى نفس الوقت نعرّف تلك الثقافات العالمية بما لنا من تراث وتقاليد وقيم اجتماعية عريقة.

أمريكا تمارس دوراً منفرداً حيث تدعم إسرائيل، وترفع الفيتو بعد الآخر لتتمكن من العدوان، وتعتدي على العراق بحجج واهية وحتى دون موافقة مجلس الأمن التي لها أكبر نفوذ فيه، وتأخذ المعتقلين من أفغانستان إلى قوانتنامو دون محاكمة عادلة، وتحارب الجمعيات الإسلامية وترهبها وتجمد أموال من تريد منها دون أدلة ..

Report this page